Subscribe:

الجمعة، 2 نوفمبر 2018

تلفون الطيبين



أعود بالذكريات لزماننا
أفتش بين ثناياها عن سعادتنا
هل لا تزال نفس المشاعر فينا
ودفاترنا التى ضاعت
لا زالت مملوءة برسوم طفولتنا
كم أشتاق لضحكاتنا
صالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق